نَحنُ ريَّاض من الدَّعوة غنَّاء ،
نَحنُّ وابلٌ صيّب من النُّصح
نَنهَمرُ على واحَات الإيمان إلى أن ترتوي فـ تحيَّـا ،
نَحنُ هُنــا ،
وَطَنٌّ من الحبِّ في الله ،
لَم نُشيِّد هذا الصَّرح الشَّامخ إلاّ لـ نسُدّ ثغوراً
تَحتاجُ لـ عطَائنَـا
لم نبـذل الجُّهـد في الدَّعوة إلاّ لـ نقوم بـ واجب
أمرنا الله بــه
ولـ نحققّ المعيَّة التي وهبنَا الله إيَّاها
من بيّن جميع الأمم
[ كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ
تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ .. الآيَّة]
آل عِمْران ، 110 .